الجمعة, 2024-04-26, 0:38 AM



لقد دخلت بصفتك ضيف | مجموعة "الضيوف"أهلاً بك ضيف | RSS


بحث

قائمة الموقع

اشهار

فئة القسم
مقالات دينية [2]
المقالات خاصة بالدين فتاوى مواعض ....
مقالات تربوية تعليمية [12]
التربية و التعليم
مقالات اجتماعية [1]
علم الاجتماع
مقالات علمية [0]
مقالات اخرى [0]

تصويتنا
مارأيك في الموقع
مجموع الردود: 39

إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

الرئيسية » مقالات

مجموع المواد في الكاتالوجات: 15
المواد الظاهرة: 1-10
صفحات: 1 2 »


عملية التواصل 

من خلال عملية التواصل نستطيع تبادل الأفكار، إقناع الآخرين، أو التعبير عما يدور في خواطرنا. هي عملية مهمة، يبنى عليها الكثير


مقالات اجتماعية | مشاهده: 833 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-26 | تعليقات (0)





أزمة التعليم في العالم العربي ومخاطرها على مستقبل الأمة

أحمد منصور: 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحييكم على الهواء مباشرة وأرحب بكم في حلقة جديدة من برنامج (بلا حدود). 

يعتبر التعليم أحد مرتكزات الأمن القومي في الدول المتقدمة فبه يتحدد مستوى الدولة ومكانتها بين دول العالم، لأن التقدم في نظام التعليم يعني التقدم في كل مسارات الحياة، ورغم أن تقارير البنك الدولي واليونسكو تشير أن الدول العربية تنفق على التعليم مبالغ لا تقل -بل ربما تزيد في بعض الأحيان- عن التي تنفقها الولايات المتحدة وكندا أو دول أوروبا واليابان إلا أن الغرب ينهض بينما العرب يتراجعون، وعلى سبيل المقارنة فإن ما تنفقه الولايات المتحدة الأميركية على التعليم يصل إلى 5.5% من الناتج القومي الأميركي، في الوقت الذي تصل فيه نسبة الإنفاق على التعليم في الدول العربية إلى 5.8% من الناتج القومي ودولة مثل المغرب تنفق ربع ميزانيتها على التعليم كما تنفق الجزائر 30% من ميزانيتها على التعليم، بينما تنفق مصر على كل 1000 طالب أكثر مما تنفقه الولايات المتحدة مما تنفقه الولايات المتحدة على نفس العدد، أما السعودية والكويت وباقي دول الخليج فتعد من أكبر دول العلم إنفاقاً على التعليم ومع ذلك فهناك تراجع واضح في نظام التعليم في العالم العربي أدى إلى نسبة عالية من البطالة بين الخريجين من المغرب إلى الخليج.


مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 1106 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

قبل الدخول لهذه الوحدة لا بد من التعرف على :

الوسيلة التعليمية من حيث تعريفها ، ومفهومها .

الوسيلة التعليمية عرفت تعريفات عديدة ومن بين تلك التعريفات تعرف على أنها " عنصر من عناصر النظام التعليمي الشامل تسعى إلى تحقيق أهداف تعليمية محددة "

أما بالنسبة لمفهوم الوسيلة التعليمية ، فالوسيلة التعليمية تتكون من : ( الجهاز أو الأداة - المادة - الطريقة ) فجهاز الفيديو هو الجهاز أو الأداة والشريط هو المادة والطريقة أي كيفية استخدامه وتوظيفه في العملية التعليمية للاستفادة القصوى منه .

مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 657 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

إن استخلاص المنهج مطلب ضروري ، بيد أنه ليس بالأمر اليسير ، خلافاً لما قد يتوهمه بعضهم حين ظنوا أن ( المنهج النبوي ) على طرف الثمام ، وأن نظرة عجلى على السيرة العطرة ، أو جزء من السنة المطهرة ، أو انتقاء مقاطع من هنا أو هناك كافية للإحاطة بهذا المنهج الفذ ، وبناء حتميات تاريخية على تلك الأفهام العجلة . وتصوُّر بعضٍ أن بالإمكان إعادة إنتاج العهدين المكي والمدني ، أو تمثيلهما في أي واقع يُعد مجازفة كبيرة. إن المنهج حين يطلق في إطار معرفي إنما يراد به قانون ناظم ضابط يقنن الفكر ويضبط المعرفة التي إن لم يضبطها المنهج فقد تتحول إلى مجرد خطرات انتقائية - مهما كانت أهميتها - لا يمكن تحويلها إلى ضوابط فكرية وقوانين معرفية تنتج الأفكار وتولد المعارف وتضبط حركاتها وتميز بينها ؛ فبالمنهج يمكن أن نحدد طبيعة المعرفة وقيمتها وحقل عملها واتجاهاتها وكيفية البناء عليها والتوليد منها ... 
إن أي فكر تتضارب مقولاته وتتناقض لا يعتبر فكراً منهجياً حتى لو تمكن أصحابه من تقديم مختلف التأويلات التوفيقية : كالتأويل ، والمقاربة ، والتلفيق ، وغيرها . ولذلك فإن إطلاق مصطلح : ( منهج النبي صلى الله عليه وسلم ) و ( المنهج الإسلامي ) على ما يصل الباحثون إليه باجتهاد شخصي أو فردي لا بد أن يُحتاط فيه ، كأن يقال :
مقالات دينية | مشاهده: 565 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

يكفي دلالة على القناعة بأهمية دراسة السيرة تلك الكتابات المتكاثرة التي تحاول الإفادة من السيرة بأكثر من صورة . ولِما لمنهج الكاتب من تأثير في كتاباته فإن من المهم السعي إلى تحديد أطر منهجية ضابطة للدراسة والكتابة . وهذه محاولة لرسم بعض المعالم والضوابط أرجو بها النفع ، وأن تتبعها دراسات أكثر نضجاً من ذوي الاهتمام والاختصاص

يكفي دلالة على القناعة بأهمية دراسة السيرة تلك الكتابات المتكاثرة التي تحاول الإفادة من السيرة بأكثر من صورة . ولِما لمنهج الكاتب من تأثير في كتاباته فإن من المهم السعي إلى تحديد أطر منهجية ضابطة للدراسة والكتابة . وهذه محاولة لرسم بعض المعالم والضوابط أرجو بها النفع ، وأن تتبعها دراسات أكثر نضجاً من ذوي الاهتمام والاختصاص 
أولاً : حقيقة الإسلام ومنهجه المتكامل : 
يكتسب هذا القيد مكانته من جهة عجز من يفتقده عن قراءة أحداث السيرة قراءة موضوعية تمكنه من سلامة فهم الأحداث، وتقصي أسبابها ومعرفة دوافعها وتفسيرها بما يتفق مع روح الإسلام . فمن المهم "أن يُعنى بالجانب التشريعي الذي يحتكم إليه المجتمع ، وتوضح الضوابط الخلقية والقانونية التي تحكم حركة الأفراد والمجتمعات ، ولا يمكن الفصل بين الجانب السياسي والعسكري ، والجانب الخلقي والتشريعي ، خاصة في القرون الأولى من تاريخ الإسلام ؛ حيث تتشابك العلاقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية بالعقيدة تشابكاً وثيقاً بحيث يصعب فهم حركة التاريخ في تلك المرحلة دون فهم روح الإسلام ومبادئه. 
إزاء هذا الضابط نرى أنفسنا أمام خطرين اثنين : 
أولهما : افتقاد بعض الباحثين والدارسين إلى المرجعية الشرعية .
مقالات دينية | مشاهده: 574 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)



2- أسباب الفشل الدراسي


بشكل عام فإن مختلف التصنيفات التي تدرس أسباب الفشل الدراسي والتي من المفروض أن يطلع عليها المدرسون وكل من سينخرط في خطة الدعم التربوي ،عادة ما تصنفها إلى ثلاثة مجموعات أساسية:

1- الأسباب الذاتية التي ترتبط بالتلميذ :وهي الأسباب المحايثة لبنيته الجسمية والنفسية.
2-الأسباب الخارجية التي تعود لبيئة التلميذ : والتي تؤثر في أداء التلميذ من الخارج وتشكل محيطه الاجتماعي والثقافي.
3 - و الأسباب الخارجية التي تعود للمدرسة والنظام التعليمي والتي تشكل محيطه التربوي .

وإذا اكتفينا بالحديث عن الأسباب المدرسية للفشل الدراسي ،لمقتضيات منهجية بحثة ولضيق المجال المحدد لهذه الدراسة ودون التقليل بطبيعة الحال من أهمية وخطورة العوامل الاخرى ، سنجدها كثيرة لعل من أهمها :
- تكدس الفصول وسوء ظروف العمل.
- عدم ملاءمة البرامج.
- ظروف العمل في الوسط القروي.

و فضلا عن هذه العوامل ، تتحدث نايفة قطامي عن أهمية المناخ الاجتماعي داخل الفصل ( حجرة الدرس) في عملية التعلم وتأثير بعض عناصره في أداء المتعلمين،خاصة تلك التي ينتبهون إليها ويتفاعلون معها،ومنها:
ـ ما يسود بين التلاميذ من علاقات ودية أو محايدة أو عدوانية.ويعتبر المناخ العدواني داخل الصف ،مناخا منفرا للتعلم أو للاستمرار في القصف وفي المدرسة عموما.
ـ نوع التنظيم داخل الصف والذي قد يحول دون حرية الحركة والتواصل بين التلاميذ. 
ـ سيادة جو التنافس الشديد قد يسهم في زيادة حالات العدوان بين التلاميذ و الشعور بالتفوق والتفرد، مما يجعل جو الصف خاليا من التعاون والأمن. 
ـ التباين في أعمار التلاميذ وأجسامهم،مما قد يتيح لمجموعة من التلاميذ الفرصة لاستغلال قوتهم في السيطرة على الضعاف منهم ( نايفة قطامي ، 1992 ،ص175.).
ـ طول المقررات في جميع المواد وتكدس بعضها بشكل غير متوازن ؛
- العطل السنوية(عطله نهاية الطورين الأول و الثاني و عطل الأعياد الدينية و الوطنية ) ؛ 
- غياب التلاميذ و مغادرتهم المدارس بشكل جماعي حتى قبل الانتهاء من المقرر ، للتهيؤ للامتحانات خاصة بالنسبة لتلاميذ المرحلة الثانوية ؛ 
- إخلاء المؤسسات و إفراغها لتنظيم الاختبارات الموحدة ؛ 
-انشغال المدرسين بالحصص المخصصة لتصحيح الاختبارات و لاجتماعات مجالس الصفوف ؛ 
- البداية المتأخرة نسبيا للسنة الدراسية في العديد من المؤسسات و التوقف عن الدراسة السابق لأوانه .



3- الأسباب المدرسية للفشل 
وتحليل طبوع العملية التعليمية


إن ما يزيد من خطورة الأسباب المدرسية للفشل الدراسي والتي أشرنا إليها سريعا، هو ما نسميه بالطبوع المحبطة التي تميز المدرسة و النظام التعليمي عموما والتي يمكن أن تشكل عوامل مستقلة بذاتها ،طبوع يمكن تلخيصها كما يلي: 
 الطابع الهيكلي - التنظيمي للمدرسة .
 الطابع الفصولي ـــ التتابعي .
 الطابع الجمعي للتدريس .
 الطابع الاختباري .

1- الطابع الهيكلي- التنظيمي للمدرسة .

مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 705 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

بسم الله الرحمن الرحيم



الفشل الدراسي 
و أساليب الدعم التربوي

تأليف : أ.د. محمد الدريج
جامعة محمد الخامس – الرباط - المغرب


تـقـديـم

الدعم التربوي في مواجهة ظاهرة الفشل الدراسي ، هذا هو الإشكال الذي ننطلق منه في هذه الدراسة التحليلية التي استندنا فيها على بعض الأدبيات التربوية و ما تراكم لدينا من تجربة في العمل التربوي الميداني والاحتكاك بالظواهر التعليمية داخل المغرب وخارجه.
والحقيقة أن هذا الموضوع يكتسي أهمة كبرى في الأنظمة التعليمية ويشكل أعظم هاجس يؤرق كافة العاملين بها . كما تكمن أهميته في كونه يصيب العملية التعليمية والمناهج الدراسية في عمقها التربوي وبعدها الكيفي.
وفي اعتقادنا ، لو كان موضوع الفشل الدراسي والدعم التربوي ، الموضوع الوحيد لعلم التدريس برمته ، لكان كافيا و لاستغنى به عن جميع المواضيع الأخرى ، لأنه يصيب نشاط المدرسين في عمقه النوعي.
وسيكون بطبيعة الحال من المستحيل في هذه العجالة، عد الدراسات التي أنجزت في موضوع الفشل الدراسي عربيا وعالميا ، فهي كثيرة وجد متشعبة . على أن ما لاحظناه من خلال إطلاعنا على عدد من الدراسات ،أنها تشير كلها إلى عالمية ظاهرة الفشل الدراسي و انتشارها في جميع الأنظمة التعليمية شرقا وغربا بدون استثناء وإلى خطورة ما تسببه من آثار سيئة ، سواء على المستوى الفردي أو الاجتماعي.
فإذا نظرنا إلى عالمنا العربي على سبيل المثال ، فإن ظاهرة الفشل الدراسي وما يرتبط بها من تكرار وانقطاع وضياع(الهدر)، تمثل في المرحلة الابتدائية معدلات عالية . ففي السعودية أواسط التسعينات ، بلغت نسبة من لم يتموا المستوى الأول من التعليم 20% ، وفي تونس 10% ،وفي الكويت 17%. أما في سلطنة عمان فالنسبة وإن كانت تبدأ قليلة في الصفوف الأولى من التعليم الأساسي ( حوالي 3% لإجمالي الذكور و 2% لإجمالي الإناث في هذه المرحلة ) ، نظرا للإجراءات الحديثة لمواجهة الرسوب والتكرار ، فإنها ترتفع نسبيا سنة 2004، لتصل في جملة الصفوف 7-9 أساسي ، إلى حوالي 14% من إجمالي الذكور و7% من إجمالي الإناث .كما ترتفع في جملة الصفوف 10-12 أي في مرحلة التعليم الثانوي ، إلى 15.4% بالنسبة للذكور و7.2% بالنسبة للإناث.( عن وزارة التربية والتعلم ، "الخطة الخمسية السابعة ، 2006-2010م" ، مسقط).
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 1319 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

 إذا كانت لغة التعليم هي مختارات توافق بين اللغة اللفظية الفونيمية الشكلية واللغة البصرية الحسية الحاصلة عن المشاهدة . فهذا يؤكد بما لا يدع مجالا للريبة على أنه من الضروري أن يكون الاهتمام بها ( أي بتكنولوجيا الصورة)محاكيا الأهمية التي تحظى بها اللغة الشكليةمن تنظيم وتأسيس ، ذاك لأن الصورة يمكنها أن تقوم بدور رئيس في توجيه الرسالة التعليمية وتنظيم الشبكة المعرفية ، بحيث يغدو التعليم والتعلم مهارتين فاعلتين وظيفتين داخل الحقل التربوي ، وذلك لأنها تتميز بخاصيات تنفرد بها وهي :

  • إنها عامل تشويق يثير اهتمام المتعلم
  • تميزها بالدقة والوضوح أكثر من اللفظ
  • قدرتها على إثارة نفسية المتعلم والتأثير فيه نفسيا وعقليا
  • قدرتها على تقريب البعيدمكانا و زمانا والغوص في اللازمن
  • تشجيع المتعلم على استثمار ملكته العقلية من ملاحظة وتأمل وتفكير. وبذلك تتحقق له المعارف وينقل المعلومات وتتوضح لديه الأفكار
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 631 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)


نظم ومصادر التعلم الإلكتروني 

أسهمت الاتجاهات الحديثة لتكنولوجيا التعليم في ظهور نظم جديدة للتعليم والتعلم والتي كان لها أكبر الأثر في إحداث تغيرات وتطورات على الطريقة التي يتعلم بها الطلاب ، وأساليب توصيل المعلومات إليهم ، وأيضا على محتوى وشكل المنهج بما يتلاءم معه وهذه الاتجاهات ، ومن النظم التي أسفرت عنها الاتجاهات الحديثة لتكنولوجيا التعليم ما يسمى بنظم التعليم والتعلم الإلكتروني والتي تعتمد على توظيف الكمبيوتر والإنترنت والوسائل المتعددة التفاعلية بمختلف أنواعها ومن هذه النظم : 
( عطية خميس ، 2003) 
• التليفزيون التفاعلي المباشر : الذي يبث البرامج في اتجاه واحد مع توافر خطوط اتصال تليفوني يمكن المتعلمين من الاتصال بمعلميهم أثناء بث البرنامج ، وهو أكثر استخداما في معظم المواد الدراسية . 
• تكنولوجيا الرسوم السمعية : وهى التي تستخدم في نقل الصوت والصورة بين المعلم والمتعلمين في اتجاهين وباستخدام الكمبيوتر وخطوط الهاتف حيث يشاهد المعلم والمتعلمون نفس المعلومات (صور، رسوم ، نصوص ، مؤثرات ، .... ) على شاشات أجهزة الكمبيوتر المنتشرة لديهم ، ويمكن تعديل المعلومات أو تغييرها تحت إشراف المعلم ويبدأ المعلم بتوجيهات سمعية باستخدام خطوط الهاتف العادية ويتفاعل هاتفياً مع الطلاب الموجودين في كل مجموعة ، ثم يبدأ في إرسال برنامجه متضمناً عناصر الوسائل المتعددة إلى الشاشات التي يجلس أمامها الطلاب ويتم التفاعل من خلال هذه الشاشات . 
وتتميز أنظمة التعليم والتعلم الإلكتروني بأنها تتناسب مع احتياجات كل متعلم من حيث : التفاعل مع أستاذ المادة بالصوت والصورة عن طريق عرض كامل للمقررات الدراسية على الهواء مباشرة من خلال شبكة الإنترنت ، أو الإنترانت وإرسال الأسئلة مباشرة إلى المعلم والرد عليها في الحال من خلال مناقشات تفاعلية . ومن حيث السماح للمتعلم باستذكار دروسه والتفاعل مع المحتوى التعليمي من خلال شبكة الإنترنت أو الإنترانت بواسطة بيئة التعلم الذاتي والتي تسمح بعمل تغطية كاملة للمنهج من خلال المحتوى التعليمي . ومن حيث مشاركة المتعلمين في ألعاب تفاعلية تعمل على استكمال عناصر الذكاء المختلفة لديهم . وأيضاً من حيث مساعدة المتعلمين على الإطلاع وقراءة ما يحبونه من قصص ومجلات ومواقع تعليمية مختلفة
.
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 767 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)



كيف يمكن أن نوظِّف تكنولوجيا التعليم في تحسين أداء المؤسسات التربوية؟ 

منذ إن المربي في هذا العصر يطالعه كل يوم جديد في مجال تقنيات التعليم، لا سيما البرمجيات والإنترنت، وكلما تمثل المربي 
-( أبًا كان أو معلمًا أو ذا صلة بالشأن التربوي بأي صورة )- 
حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "كلكم راعٍ ومسؤول عن رعيته" (رواه البخاري ومسلم
).
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 640 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

1-10 11-15
طريقة الدخول
اسم المستخدم:
كلمة السر:

FeedBurner

ادخل إميلك ليصلك الجديد في الموقع:

Delivered by FeedBurner


قوقل تواصل

أصدقاء الموقع
  • منتديات الونشريسي التعليمية
  • موقع الاسلام
  • دليل المواقع الاسلامية
  • الونشريسي فون
  • دليل المواقع العربية
  • مكتبة الكتب

  • أمن المواقع

    Secure site


    ترجمة الموقع

    دردشة-مصغرة
    200

    الصور

    كل الحقوق محفوظة لموقع الونشريسي Copyright MyCorp © 2024

    free counters