الأحد, 2024-05-05, 10:05 AM



لقد دخلت بصفتك ضيف | مجموعة "الضيوف"أهلاً بك ضيف | RSS


بحث

قائمة الموقع

اشهار

فئة القسم
مقالات دينية [2]
المقالات خاصة بالدين فتاوى مواعض ....
مقالات تربوية تعليمية [12]
التربية و التعليم
مقالات اجتماعية [1]
علم الاجتماع
مقالات علمية [0]
مقالات اخرى [0]

تصويتنا
مارأيك في الموقع
مجموع الردود: 39

إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

الرئيسية » مقالات

مجموع المواد في الكاتالوجات: 15
المواد الظاهرة: 11-15
صفحات: « 1 2

//البحث الإجرائي
تحسين للممارسات التربوية للمعلمين


الدكتور محمد الدريج
أستاذ باحث في علوم التربية

تقديم 

يسهم البحث العلمي كما هو معلوم و بشكل كبير، في حل المشكلات التي تعاني منها الأمم والمجتمعات، بشتى أنواعها الاقتصادية والاجتماعية وغيرها وذلك بما يوفره لها من حقائق وابتكارات، تساعد في تحسين نوعية الحياة ، حتى غدا البحث العلمي والتطوير،هو الأساس في رقي المجتمعات ونهضتها ، من خلال الإبداع ووضع الحلول للمشكلات والآفات الاجتماعية و الصحية والبيئية , وتحسين الموارد الطبيعية المتاحة والنهوض بالقدرات العلمية والبشرية والمادية وتحسين كفاءة استخدامها .
وتدل نتائج الدراسات الحديثة على وجود ترابط وثيق بين نصيب الفرد مما تنفقه الدول على البحث والتطوير ودخل الفرد، بحيث يتضح بجلاء ارتفاع دخل الفرد في الدول التي يرتفع فيها الإنفاق على البحث العلمي والتطوير , إضافة إلى ذلك فإن علاقة طردية توجد بين عدد العلماء والمهندسين العاملين في البحث العلمي وبين دخل الفرد وتحسين مستوى حياته و الرفع بالتالي من مستوى التنمية.
ويتخذ البحث العلمي أنواعا شتى ، فمنه البحث الأساسي والذي يهدف إلى اكتشاف المعرفة وتطوير النظرية وتنقيحها ، ومنه البحث التطبيقي والذي يستهدف تطبيق النظرية أي تطبيق نتائج البحث الأساسي لحل المشكلات العملية ، ومنه البحث الكمي والبحث النوعي ومنه البحث الوصفي و التجريبي ...، لكن ظهر في أواخر القرن الماضي وانتشر، نوع آخر من أنواع البحث العلمي أكثر التصاقا بمشكلات الحياة اليومية والحياة المهنية داخل المؤسسات ، وهو البحث الإجرائي أو البحث التدخلي Research Action . 
وكما هو معلوم ، كانت المدرسة في طليعة المؤسسات التي عملت على الاستفادة من جميع أنواع البحوث العلمية بما فيها البحث الإجرائي ، وتوظيفها لحل المشكلات التي تعترض المعلمين أثناء قيامهم بمهامهم التربوية وتحسين مستوى الأداء و الرفع من مردودية المدرسة ومن فعالية نظام التعليم بشكل عام . 
إن البحث الإجرائي عملية يقوم خلالها المعلمون والعاملون في الحقل التربوي بشكل عام ، بدراسة وتأمل ممارساتهم ، لحل المشكلات الواقعية التي تواجههم في عملهم ، بهدف تحسين تلك الممارسات.
فتزداد بذلك ، فعالية الممارسة التربوية للمعلمين خاصة حينما تستند إلى بيانات ناتجة عن ملاحظات منظمة وعن أساليب معروفة في جمع البيانات ، كما تزداد الفعالية كلما وظفوا أساليب وتقنيات منتظمة في مشاهداتهم وفي جمع وتنظيم البيانات .
من هذا المنطلق سنعمل في هذه الورقة ، على التعريف بالبحث الإجرائي وأنواعه وخصائصه وأهدافه والحديث عن سبل توظيفه و الاستفادة منه في التنمية المهنية للمعلمين وتنمية عموم الفاعلين التربويين في المؤسسات التعليمية ، وذلك من خلال العناوين التالية : 
1 - تعريف البحث الإجرائي .
2 - التمييز بين البحث الإجرائي والبحث العلمي الأكاديمي . 
3 - خصائص البحث الإجرائي .
4 - أهداف البحث الإجرائي ووظائفه.
5 – أنواع البحث الإجرائي .
6 - مكونات وخطوات البحث الإجرائي الجيد .
7 – نماذج وأمثلة تطبيقية .
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 473 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

أهمية تكنولوجيا التعليم 
منذ قد يظن البعض خطأ أن أهمية تكنولوجيا التعليم هي أهمية الوسائل التعليمية ، ولكن هناك فرق بينهما ، حيث أن الوسائل التعليمية هي جزء من تكنولوجيا التعليم ، وبالتالي فإن أهمية تكنولوجيا التعليم أعم وأشمل من أهمية الوسائل التعليمية . 
أولاً : أهمية تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية : 
- الإدراك الحسي : حيث تقوم الرسوم التوضيحية والأشكال بدور مهم في توضيح اللغة المكتوبة للتلميذ . 
- الفهم : حيث تساعد وسائل تكنولوجيا التعليم التلميذ على تمييز الأشياء. 
- المهارات : لوسائل تكنولوجيا التعليم أهمية في تعليم التلاميذ مهارات معينة كالنطق الصحيح . 
- التفكير : تقوم وسائل تكنولوجيا التعليم بدورٍ كبيرٍ في تدريب التلميذ على التفكير المنظم وحل المشكلات التي يواجهها . 
- بالإضافة إلى : تنويع الخبرات ، نمو الثروة اللغوية ، بناء المفاهيم السليمة، تنمية القدرة على التذوق ، وتنويع أساليب التقويم لمواجهة الفروق الفردية بين التلاميذ ، و تعاون على بقاء أثر التعلم لدى التلاميذ لفترات طويلة ، تنمية ميول التلاميذ للتعلم وتقوية اتجاهاتهم الإيجابية نحوه 
. ثانياً : دور تكنولوجيا التعليم في مواجهة المشكلات التربوية المعاصرة
:
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 446 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

قواعد التفكير المنهجي في القرآن الكريم
إن المتأمل لواقع الأفكار وتدافعها في الساحة العربية يجد أنه بالرغم من اختلاف مشارب الناس، وتنوع ثقافاتهم، وتعدد توجهاتهم، تبقى السمة الغالبة عليهم هي قلة المنهجية، وضعف الحيادية، وندرة الموضوعية، مما يجعل خطاباتهم في كثير من الأحيان تتسم بكونها خطابات غوغائية دوغمائية، ترى الحق حقا وتجتنبه، وترى الباطل باطلا فتنتصر له، فعزمت على وضع بعض القواعد المنهجية التي تعين القارئ الكريم على تلمس الموضوعية والحياد، وتبعده عن الوقوع في شرك الغوغائية والدوغمائية، ومن هذه القواعد مايلي:
تحكيم العقل: العقل من أعظم النعم التي أنعم الله بها على بني البشر، مما يعني أن عدم تحكيمه في المواقف والأفكار إنما هو تعطيل لأعظم قدرة أكرم الله بها الإنسان، فإن فعل ذلك أصبح مثله مثل باقي الكائنات غير العاقلة:"إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ" فالتفكير المنهجي تفكير منطقي سليم، يبتعد عن الانفعالية، والعاطفية المفرطة، يبني مواقفه على حقائق عقلية، أو تجارب واقعية، أو أشياء مادية حسية قال تعالى:" قُلْ أَرَأَيْتُمْ شُرَكَاءكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَاباً فَهُمْ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّنْهُ بَلْ إِن يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُم بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 458 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

//البحث الإجرائي
تحسين للممارسات التربوية للمعلمين


الدكتور محمد الدريج
أستاذ باحث في علوم التربية

تقديم 

يسهم البحث العلمي كما هو معلوم و بشكل كبير، في حل المشكلات التي تعاني منها الأمم والمجتمعات، بشتى أنواعها الاقتصادية والاجتماعية وغيرها وذلك بما يوفره لها من حقائق وابتكارات، تساعد في تحسين نوعية الحياة ، حتى غدا البحث العلمي والتطوير،هو الأساس في رقي المجتمعات ونهضتها ، من خلال الإبداع ووضع الحلول للمشكلات والآفات الاجتماعية و الصحية والبيئية , وتحسين الموارد الطبيعية المتاحة والنهوض بالقدرات العلمية والبشرية والمادية وتحسين كفاءة استخدامها .
وتدل نتائج الدراسات الحديثة على وجود ترابط وثيق بين نصيب الفرد مما تنفقه الدول على البحث والتطوير ودخل الفرد، بحيث يتضح بجلاء ارتفاع دخل الفرد في الدول التي يرتفع فيها الإنفاق على البحث العلمي والتطوير , إضافة إلى ذلك فإن علاقة طردية توجد بين عدد العلماء والمهندسين العاملين في البحث العلمي وبين دخل الفرد وتحسين مستوى حياته و الرفع بالتالي من مستوى التنمية.
ويتخذ البحث العلمي أنواعا شتى ، فمنه البحث الأساسي والذي يهدف إلى اكتشاف المعرفة وتطوير النظرية وتنقيحها ، ومنه البحث التطبيقي والذي يستهدف تطبيق النظرية أي تطبيق نتائج البحث الأساسي لحل المشكلات العملية ، ومنه البحث الكمي والبحث النوعي ومنه البحث الوصفي و التجريبي ...، لكن ظهر في أواخر القرن الماضي وانتشر، نوع آخر من أنواع البحث العلمي أكثر التصاقا بمشكلات الحياة اليومية والحياة المهنية داخل المؤسسات ، وهو البحث الإجرائي أو البحث التدخلي Research Action . 
وكما هو معلوم ، كانت المدرسة في طليعة المؤسسات التي عملت على الاستفادة من جميع أنواع البحوث العلمية بما فيها البحث الإجرائي ، وتوظيفها لحل المشكلات التي تعترض المعلمين أثناء قيامهم بمهامهم التربوية وتحسين مستوى الأداء و الرفع من مردودية المدرسة ومن فعالية نظام التعليم بشكل عام . 
إن البحث الإجرائي عملية يقوم خلالها المعلمون والعاملون في الحقل التربوي بشكل عام ، بدراسة وتأمل ممارساتهم ، لحل المشكلات الواقعية التي تواجههم في عملهم ، بهدف تحسين تلك الممارسات.
فتزداد بذلك ، فعالية الممارسة التربوية للمعلمين خاصة حينما تستند إلى بيانات ناتجة عن ملاحظات منظمة وعن أساليب معروفة في جمع البيانات ، كما تزداد الفعالية كلما وظفوا أساليب وتقنيات منتظمة في مشاهداتهم وفي جمع وتنظيم البيانات .
من هذا المنطلق سنعمل في هذه الورقة ، على التعريف بالبحث الإجرائي وأنواعه وخصائصه وأهدافه والحديث عن سبل توظيفه و الاستفادة منه في التنمية المهنية للمعلمين وتنمية عموم الفاعلين التربويين في المؤسسات التعليمية ، وذلك من خلال العناوين التالية : 
1 - تعريف البحث الإجرائي .
2 - التمييز بين البحث الإجرائي والبحث العلمي الأكاديمي . 
3 - خصائص البحث الإجرائي .
4 - أهداف البحث الإجرائي ووظائفه.
5 – أنواع البحث الإجرائي .
6 - مكونات وخطوات البحث الإجرائي الجيد .
7 – نماذج وأمثلة تطبيقية .
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 683 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

// اهداف النشاط الادماجي في التعلم 
1 الهدف المعرفي 
2الهدف السلوكي 
3الهدف المهاري

في الحقيقة ان البحث في مثل هده المواضيع لا ينتهي ولا يستوفي المكانة الحقيقة لهده الوسيلةالقيمة في عملية تقويم كل المتعلمين على رغم عددهم في الفصل الواحد بل هو فرصة للتواصل فيما بينهم حتى يصوب الواحد الاخر دون سيطرة من الاستاد او احتواء للمادة خا صة واننا لطالما عانينا من دلك سابقا لما كنا تلاميد.
1* الاهداف المعرفية 
ان النشاط الادماجي يدفع التلاميد للتعرف على مسالة او تصوي بفكرة خاطئة كانمت مترسبة في ادهان المتعلمين لفترة طويلة.
2* الاهداف السلوكية 
انه يصقل عقل المتعلم ويظيف اليه الكثير من الثقة مع استاجه حيث هو يقترب اليه شخصيا ويمسك يده احيانا فيما كان لا يصدق حدوثه بل ان اخراجه الى السبورة ليدون بعض الملاحظات او الاجابات المحتملة تقوي رغبته في التطوير بل والحوار مع اقرانه بل وابداء رايه امام خلانه
3* الهدف المهاري 
كمهارة التحرير انه هدا اللنشاط وامثاله الدي يبني محررا واثقا وطموحا للاضافة
بل مهارة الابتكار ايضا
فترى الفريق يسعى الى تقديم الجديد والاحسن بل وتستنطق امكاناته المكنوزة داخله.
لا غرو ان المهارة الاساسية التي يتعلمها الطالب من النشاط الادناجي تكمن في الافاق التي تترحب في دهن هؤولاء الشباب وهم يفكرون في مستقبلهم و مدى مساهمة انجازاتهم الادماجية في واقعية الفصل او المعهد او حتى الشارع.
خاتمة 
ان مزايا الادماج كثيرة واهدافها محتمة التحقق .
مقالات تربوية تعليمية | مشاهده: 716 | أضاف: t38 | التاريخ: 2009-08-04 | تعليقات (0)

1-10 11-15
طريقة الدخول
اسم المستخدم:
كلمة السر:

FeedBurner

ادخل إميلك ليصلك الجديد في الموقع:

Delivered by FeedBurner


قوقل تواصل

أصدقاء الموقع
  • منتديات الونشريسي التعليمية
  • موقع الاسلام
  • دليل المواقع الاسلامية
  • الونشريسي فون
  • دليل المواقع العربية
  • مكتبة الكتب

  • أمن المواقع

    Secure site


    ترجمة الموقع

    دردشة-مصغرة
    200

    الصور

    كل الحقوق محفوظة لموقع الونشريسي Copyright MyCorp © 2024

    free counters