يمكن من خلال تكنولوجيا التعليم مواجهة المشكلات المعاصرة ، فمثلاً : - الانفجار المعرفي والنمو المتضاعف للمعلومات ، يمكن مواجهته عن طريق : - استحداث تعريفات وتصنيفات جديدة للمعرفة . - الاستعانة بالتليفزيون و الفيديو والدوائر التلفيزيونية . - البحث العلمي . - الانفجار السكاني وما ترتب عليه زيادة أعداد التلاميذ ، يمكن مواجهته عن طريق : - الاستعانة بالوسائل الحديثة كالدوائر التلفزيونية المغلقة . - تغيير دور المعلم في التعليم - تحقيق التفاعل داخل المواقف التعليمية من خلال أجهزة تكنولوجيا التعليم . - الارتفاع بنوعية المعلم ، ينبغي النظر إلى المعلم في العملية التعليمية ككونه مرشد وموجه للتلاميذ وليس مجرد ملقن للمعرفة ، وهو المصمم للمنظومة التدريسية داخل الفصل الدراسي . ثالثاً : دور تكنولوجيا التعليم في معالجة مشكلات التعليم :
من تلك المشكلات : - انخفاض الكفاءة في العملية التربوية نتيجة لازدحام الفصول بالتلاميذ والأخذ بنظام الفترات الدراسية ، ويمكن معالجة ذلك من خلال استخدام الوسائل المبرمجة لإثارة دوافع وميول التلاميذ - مشكلة الأمية ، ولحل هذه المشكلة إنشاء الفصول المسائية وتزويدها بوسائل تكنولوجيا التعليم على أوسع نطاق كالاستعانة بالأقمار الصناعية . - نقص أعضاء هيئة التدريس ، ويتم علاج هذه المشكلة عن طريق التليفزيون التعليمي أو استخدام الدوائر التليفزيونية ، والأقمار الصناعية